تأسست كلية الهندسة عام 1988 وهي تعد الكلية الهندسية الأولى في منطقة الفرات الأوسط ذات الكثافة السكانية العالية. وتم في البداية افتتاح قسمي الهندسة المدنية والهندسة الميكانيكية ثم توالى افتتاح أقسام أخرى فأصبحت الكلية تضم حاليا سبعة أقسام علمية وهي أقسام الهندسة المدنية والهندسة الميكانيكية والهندسة الكهربائية والهندسة الكيمياوية وهندسة البيئة وهندسة العمارة وهندسة الطب الحياتي
حول الكلية
كلمة السيد العميد
مجلس الكلية
الرسالة والرؤى والاهداف
داخل اروقة الكلية
الاتصال بالعمادة
قسم الهندسة الميكانيكية
قسم الهندسة الكهربائية
قسم الهندسة المدنية
قسم الهندسة المعمارية
قسم هندسة الكيمياوية
قسم الهندسة البيئية
قسم هندسة الطب الحياتي
يوفر القسم الاعلامي من موقع الكلية تغطية متكاملة لكافة نشاطات الكلية بكوادرها العلمية والادارية والفنية. يتوفر في هذا الجزء من الموقع تحديثات يومية لانجازات ومشاركات الكلية في المؤتمرات والندوات وورش العمل بالاضافة الى الاعلانات الرسمية العامة والمخصصة لاساتذة وطلبة الكلية. في حال الحاجة لارسال ملاحظات او استفسارت حول المواد المنشورة يرجى الاتصال بنا من خلال البريد الالكتروني h@uobabylon.edu.iq.
اخر الاخبار
الاعلانات الرسمية
اخبار الهيئة التدريسية
اخبار الاقسام العلمية
كل الاخبار
ارشيف الاخبار
المؤتمرات
الندوات العلمية
ورش العمل
احداث علمية قادمة
مشاركات سابقة
جامعة بابل والمجتمع
المساواة بين الرجل والمرأة
جامعة بابل ومكافحة الارهاب
جامعة بابل ودعم الحرية
سياسة الاستخدام الالكتروني
يختص هذا الجزء من موقع الكلية بتوثيق النشاطات الاكاديمية والبحثية لاساتذة الكلية وباحثيها , ويوفر عرض قائمة بكل المواد العلمية ضمن الاختصاصات اختصاصات الكلية . هذه القائمة مرتبطة بموقع مستودع بيانات جامعة بابل للبحوث الاكاديمية ويساعد الزوار والمهتمين بالاطلاع على خلاصات مهيئة بتفاعلية عالية. يمكن الاطلاع بشكل اوسع على النشاط الاكاديمي الالكتروني لجامعة بابل من خلال زيارة مستودع البيانات البحثية
البحوث العلمية
براءات الاختراع
مستودع الكلية الاكاديمي
مستودع الجامعة الاكاديمي
مجلات الكلية
المحاضرات والمواد الدراسية
طلبة الدراسات الصباحية
طلبة الدراسات المسائية
نظام التعليم الالكتروني
التقويم السنوي
طلبة الدراسات العليا
اعضاء الهيئة التدريسية
استشهادات كوكل سكولر
جامعة بابل واحدة من الجامعات العراقية الكبيرة. تقع في محافظة بابل الواقعة في وسط العراق على ضفاف نهر الفرات. تتألف الجامعة من 21 كلية تتوزع في ثلاثة مجمعات أساسية تقع جميعها في مدينة الحلة. الحرم الجامعي المركزي يقع غربي مدينة الحلة على الطريق الرابط بين بابل والنجف، وهو أكبر المجمعات من حيث المساحة وعدد الكليات و يليه مجمع الكليات الطبية الواقع في وسط مدينة الحلة بحي الاسكان.
التسجيل
الامتحانات التنافسية
التقديم للدراسات الاولية
التقديم للدراسات العليا
دعم الخريجين
وثائق التخرج وصحة الصدور
بوابة الخريجين
الدراسة في الكلية
قوانين الانضباط الجامعي
الاقسام الداخلية
وحدة الارشادات التربوية والدعم النفسي
دليل الجامعة
دخول اعضاء الهيئة التدريسية
دخول طلبة الدراسات العليا
دخول طلبة الدراسات الاولية
سيرفر بريد الكادر الاداري
سيرفر بريد الكادر العلمي
سيرفر بريد طلبة الكلية
برعاية السيد عميد هندسة بابل الأستاذ الدكتور ليث علي عبد الرحيم المحترم نظمت وحدة الارشاد النفسي والتوجيه التربوي وبالتعاون مع وحدة النشاطات الطلابية في كليتنا ندوة بعنوان دور الرياضة في محاربة ظاهرة المخدرات اليوم الموافق 30 نيسان 2024 وعلى أروقة قسم الهندسة المدنية من اعداد وتقديم الأستاذ الدكتور امال حمزة خليل والأستاذ المساعد الدكتور وميض علي حسون وبحضور طلبة القسم. تناولت : هدفت الندوة الى الاهتمام بطلبة الجامعات وإبراز دور الرياضة في استثمار أوقات الفراغ لطلبة الجامعات وتنمية عقولهم فالشباب شريحة كبيرة ومهمة من شرائح المجتمع تولي الدول هذه الفئة اهتماماً كبيراً وتعمل على رعايتهم وحمايتهم من الانحراف من خلال وضع البرامج المتعددة لمختلف النشاطات الرياضية والفنية والثقافية والاجتماعية . ونحن مجتمع مثقف وإسلامي فطرة ونهجاً واسلوب حياة لذا يجب علينا جميعاً التكاتف لمحاربة اشرس آفة يمكنها ان تفتك بمجتمعنا الا وهي ظاهرة المخدرات والمؤثرات العقلية غير المشروعة بجميع ما نملك من امكانيات فالمخدرات أصبحت مشكلة عالمية تعاني من ويلاتها معظم المجتمعات. وفي سبيل مكافحة هذه الظاهرة والإتجار غير المشروع بالمخدرات والمؤثرات العقلية وتعاطيها فالمخدرات بجميع أنواعها وأشكالها ثبت ضررها الجسيم على المتعاطي وما يؤدي به إلى الإدمان ثم في أخر المشوار إلى الهلاك ومما يؤسف له أن يقوم المتعاطي بدفع المبالغ الطائلة لعصابات تهريب هذه السموم على حساب سمعته ومستقبله وصحته وماله وعقله.. وهو يعلم بأن مآله في النهاية إلى ارتكاب الجرائم أو الدمار والهلاك أو الجنون فالدراسات أكدت وجود علاقة قوية بين تعاطي المخدرات والخمور وارتكاب الجرائم بكل أشكالها مما يجعل هذه الظاهرة تهدد أمن واستقرار المجتمع وما ينتج عن ذلك من خسائر فادحة بشرية كانت أو اقتصادية وليس هناك عاقلاً يدرك مصلحة نفسه يقدم على هذا العمل أبداً إنما يقدم عليه أما جاهل أو من تورط في شراك وحبال تعاطي هذه السموم فأصبح مسلوب الإرادة رهينة لهذه المخدرات وهو يطلب المزيد باتجاه حتفه ونهايته المحتومة من حيث لايعلم . فاضل عباس اعلام هندسة بابل
نشر بواسطة: سهير حسين طالب
تاريخ: 19/11/2024
تاريخ: 11/11/2024
تاريخ: 30/10/2024
تاريخ: 20/10/2024
تاريخ: 15/10/2024
تاريخ: 13/10/2024